آيات الرسول الكريم محمد صلى الله عليه وسلم
آيات الرسول الكريم محمد صلى الله عليه وسلم
- نزول الدعوة له عند أصل الإنسانية أم القرى. أرض ومكان نزول آدم وأول بيت للناس البيت العتيق. هي عودة للأصل. اول وخاتم الوحي أم القرى.
- نزول القران المحكم وكله آيات بينات وحفظه ليكون مرجعية للإيمان مهما تم التحريف، ومرجعية اللسان العربي ليظل شاهدا على أصل اللغة التي علمها الله لادم.
- هو الرسول الوحيد الذي أقام دولة للدين ولم يرثها أو يقيمها من بعده. حال دولة داوود سليمان مختلفة فهم أكملوا دعوة موسى أما وكانت آياتهم قدرات لم ينشأ عنها توسع الإيمان وظلت محصورة في الزمان والمكان. بل فسدت دولتهم بعدهم وتحولت لدورة العبودية والتحرر والقوة والفساد وعودة للعبودية، التي تكررت معهم عشرات المرات.
- تثبيت وحدة الجنس الإنساني ورفض تمييز الأمم إلا بالتقوى لأن أصلهم واحد وعربي. يعني العربية ليست قومية منغلقة بل إنسانية تشمل الجميع. آية كيف خلقهم من ذكر وأنثى وجعلهم شعوبا وقبائل لتتعارف لها تفسيرات كثيرة جوهرية تشرح كيف أصبحت الأرض كما هي والشعوب كما نعرفها.
- المعراج للسماء العليا حتى سدرة المنتهى وما رأى من آيات الله العظمى. لا يفهمها الكثيرون بما تستحق ويتعاملون معها كانها رحلة روحية كالحلم وذلك غير صحيح. كلمات الله واضحة.
- الإسراء: جمع بين الأرض المقدسة والمباركة حول مكة البلد الأمين والأرض المباركة حول القدس. آيات وعد الله والرد على فساد بني إسرائيل وعلوهم وكيف ربطت وعد الآخرة بالقدس التي دخلها المسلمون أول مرة دون ربط كثير من الناس ذلك النص بها. لقد كانت بشارة للمسلمين بالفتح قريبا، ووعدا أن علو المفسدين ستناله النهاية بنصر كلمة الله وحصرهم بعد ذلك دون امل بقوة مستقبلية لهم حتى قيام الساعة.
- وضع حدود الله النهائية وتعليماته في كل مناحي الحياة لنجاح الإنسانية في رحلتها الطويلة للمستقبل حتى قيام الساعة التي علمها الله وحده.
الآيات ذات العلاقة
يَٰٓأَيُّهَا ٱلنَّاسُ إِنَّا خَلَقۡنَٰكُم مِّن ذَكَرٖ وَأُنثَىٰ وَجَعَلۡنَٰكُمۡ شُعُوبٗا وَقَبَآئِلَ لِتَعَارَفُوٓاْۚ إِنَّ أَكۡرَمَكُمۡ عِندَ ٱللَّهِ أَتۡقَىٰكُمۡۚ إِنَّ ٱللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٞ (13)
سُبۡحَٰنَ ٱلَّذِيٓ أَسۡرَىٰ بِعَبۡدِهِۦ لَيۡلٗا مِّنَ ٱلۡمَسۡجِدِ ٱلۡحَرَامِ إِلَى ٱلۡمَسۡجِدِ ٱلۡأَقۡصَا ٱلَّذِي بَٰرَكۡنَا حَوۡلَهُۥ لِنُرِيَهُۥ مِنۡ ءَايَٰتِنَآۚ إِنَّهُۥ هُوَ ٱلسَّمِيعُ ٱلۡبَصِيرُ (1) الإسراء.
وَقَضَيۡنَآ إِلَىٰ بَنِيٓ إِسۡرَٰٓءِيلَ فِي ٱلۡكِتَٰبِ لَتُفۡسِدُنَّ فِي ٱلۡأَرۡضِ مَرَّتَيۡنِ وَلَتَعۡلُنَّ عُلُوّٗا كَبِيرٗا (4) فَإِذَا جَآءَ وَعۡدُ أُولَىٰهُمَا بَعَثۡنَا عَلَيۡكُمۡ عِبَادٗا لَّنَآ أُوْلِي بَأۡسٖ شَدِيدٖ فَجَاسُواْ خِلَٰلَ ٱلدِّيَارِۚ وَكَانَ وَعۡدٗا مَّفۡعُولٗا (5) ثُمَّ رَدَدۡنَا لَكُمُ ٱلۡكَرَّةَ عَلَيۡهِمۡ وَأَمۡدَدۡنَٰكُم بِأَمۡوَٰلٖ وَبَنِينَ وَجَعَلۡنَٰكُمۡ أَكۡثَرَ نَفِيرًا (6) إِنۡ أَحۡسَنتُمۡ أَحۡسَنتُمۡ لِأَنفُسِكُمۡۖ وَإِنۡ أَسَأۡتُمۡ فَلَهَاۚ فَإِذَا جَآءَ وَعۡدُ ٱلۡأٓخِرَةِ لِيَسُـُٔواْ وُجُوهَكُمۡ وَلِيَدۡخُلُواْ ٱلۡمَسۡجِدَ كَمَا دَخَلُوهُ أَوَّلَ مَرَّةٖ وَلِيُتَبِّرُواْ مَا عَلَوۡاْ تَتۡبِيرًا (7) عَسَىٰ رَبُّكُمۡ أَن يَرۡحَمَكُمۡۚ وَإِنۡ عُدتُّمۡ عُدۡنَاۚ وَجَعَلۡنَا جَهَنَّمَ لِلۡكَٰفِرِينَ حَصِيرًا (8) الإسراء
مَا كَذَبَ ٱلۡفُؤَادُ مَا رَأَىٰٓ (11) أَفَتُمَٰرُونَهُۥ عَلَىٰ مَا يَرَىٰ (12) وَلَقَدۡ رَءَاهُ نَزۡلَةً أُخۡرَىٰ (13) عِندَ سِدۡرَةِ ٱلۡمُنتَهَىٰ (14) عِندَهَا جَنَّةُ ٱلۡمَأۡوَىٰٓ (15) إِذۡ يَغۡشَى ٱلسِّدۡرَةَ مَا يَغۡشَىٰ (16) مَا زَاغَ ٱلۡبَصَرُ وَمَا طَغَىٰ (17) لَقَدۡ رَأَىٰ مِنۡ ءَايَٰتِ رَبِّهِ ٱلۡكُبۡرَىٰٓ (18) النجم
يَٰٓأَيُّهَا ٱلنَّاسُ إِنَّا خَلَقۡنَٰكُم مِّن ذَكَرٖ وَأُنثَىٰ وَجَعَلۡنَٰكُمۡ شُعُوبٗا وَقَبَآئِلَ لِتَعَارَفُوٓاْۚ إِنَّ أَكۡرَمَكُمۡ عِندَ ٱللَّهِ أَتۡقَىٰكُمۡۚ إِنَّ ٱللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٞ (13) الحجرات